أكثر من 20 لهجة عربية. أحاسيس دقيقة. مشاعر حقيقية. لا شيء يضيع في الترجمة، هذا هو ذكاؤنا الاصطناعي
"رأي ميديا " تُحركها البيانات. هذا لا يعني أن البيانات هي المُنتج النهائي. خُبرائُنا يقومون بدراسة البيانات ليفهموا الابعاد والمعاني خلف الارقام. هذا ما يُبقينا على دراية ووعي.
هدفنا في "رأي ميديا " هو أن ننمي عمل عملائنا. هذا هو سبب وجود "رأي ميديا " وهو شي لا نخشى اعلانه.
سنُخبرك بشئ جديد عن عُملائك كُل يوم، و هي مهمة سنقوم بها بكل مُثابرة وإخلاص. سنفعل هذا من خلال تكنولوجيا عالمية.
أن نكون في الطليعة و نعرف الطريق، هذه هي طريقتنا في العمل. هكذا نعمل. " رأي ميديا " تقود الصناعة في مجال الذكاء الاصطناعي ذو اللغة العربية كلغة أم و ايضا أفضلية التعرف على اللهجات العربية. نحن نشُق الطريق لعُملائنا ليكتشفوا طرق أفضل للتواصل وفِرقنا ستكون في المُقدمة.
"رأي ميديا " تُحركها البيانات. هذا لا يعني أن البيانات هي المُنتج النهائي. خُبرائُنا يقومون بدراسة البيانات ليفهموا الابعاد والمعاني خلف الارقام. هذا ما يُبقينا على دراية ووعي. هذا ما يسهم في تحويل البيانات إلى رؤى مُتعمقة . هذا ما يحول البيانات إلى نظرة ثاقبة.
"رأي ميديا " تُحركها البيانات. هذا لا يعني أن البيانات هي المُنتج النهائي. خُبرائُنا يقومون بدراسة البيانات ليفهموا الابعاد والمعاني خلف الارقام. هذا ما يُبقينا على دراية ووعي. هذا ما يسهم في تحويل البيانات إلى رؤى مُتعمقة . هذا ما يحول البيانات إلى نظرة ثاقبة.
كم مرة اعتمدت على الاستماع الاجتماعي ولكن خذلتك طريقة تعاملة مع البيانات الخاصة بالأحاسي و المواضيع بالغة العربية. نحن مررنا ذلك كثيرا ولهذا شرعنا في بناء رأي ميديا في عام 2018 بدعم من الذكاء الاصطناعي لغتة الام هي العربية و نماذج تحليل اللهجات العربية الخاصة بنا. اصبح بامكاننا توفير نتائج دقيقة وبشكل ألي لنقدم لك مشاعر حقيقة بسرعة.